تحت عنوان القدس عاصمة الثقافة العربية لعام 2009 ،وبمناسبة الذكرى 61 للنكبة، أقام النادي الثقافي الفلسطيني العربي- قطاع الجامعيين يومه الفلسطيني الثاني عشر، في ساحة كلية الاداب في الجامعة اللبنانية- طرابلس- القبة، من يوم الاثنين 27 نيسان 2009، استمر المعرض من التاسعة صباحا إلى الخامسة مساء.
تضمن المعرض تراثيات( ثياب فلسطينية ومطرازات مختلفة)- معارض صور- خيم تراثية - مأكولات فلسطينية( خبز على الصاج، مناقيش وقهوة عربية) - عروضات فنية فلسطينية - صور من المخيمات - لوحات ضخمة تجسد مراحل القضية منذ سنة 48 إلى أحداث غزة الدامية.
أختتم اليوم بحفل وطني فلسطيني أحيته فرقة عشاق الأقصى للفنون الفلسطينية الشعبية، غنى العشاق أغان من نبض الثورة الفلسطينية القديمة وأغان خاصة بالفرقة ألهبت حماسة الحضور، مما دفعه إلى إقامة حلقة دبكة. يشكل اليوم الفلسطيني يوما لكل فلسطين في الجامعة اللبنانية، فمن خلاله يعبر الطالب الفلسطيني عن مدى ارتباطه بهذه الأرض المباركة، ويرفع صوته عاليا مطالبا بحق عودته وبتمسكه بكامل التراب الفلسطيني، فشعار النادي" نريد فلسطين من البحر إلى النهر ومن النهر إلى البحر". الأنشطة التي تتوزع في المعرض، ما هي إلا صرخة صادقة من الطلاب بأحقيتهم بأرض فلسطين، وبتمسكهم بتقاليدها وعاداتها، فمن خبز الصاج، إلى العزف على الكرب والدبكة الشمالية في ساحة الجامعة، إلى التراثيات المعروضة هنا وهناك، هدف واحد ووطن واحد يلم شملهم بيوم واحد في دنيا الشتات. يشارك في اليوم الفلسطيني ككل سنة أكثر من 15 مؤسسة وجمعية أهلية فلسطينية من مخيمي البداوي والبارد.
تضمن المعرض تراثيات( ثياب فلسطينية ومطرازات مختلفة)- معارض صور- خيم تراثية - مأكولات فلسطينية( خبز على الصاج، مناقيش وقهوة عربية) - عروضات فنية فلسطينية - صور من المخيمات - لوحات ضخمة تجسد مراحل القضية منذ سنة 48 إلى أحداث غزة الدامية.
أختتم اليوم بحفل وطني فلسطيني أحيته فرقة عشاق الأقصى للفنون الفلسطينية الشعبية، غنى العشاق أغان من نبض الثورة الفلسطينية القديمة وأغان خاصة بالفرقة ألهبت حماسة الحضور، مما دفعه إلى إقامة حلقة دبكة. يشكل اليوم الفلسطيني يوما لكل فلسطين في الجامعة اللبنانية، فمن خلاله يعبر الطالب الفلسطيني عن مدى ارتباطه بهذه الأرض المباركة، ويرفع صوته عاليا مطالبا بحق عودته وبتمسكه بكامل التراب الفلسطيني، فشعار النادي" نريد فلسطين من البحر إلى النهر ومن النهر إلى البحر". الأنشطة التي تتوزع في المعرض، ما هي إلا صرخة صادقة من الطلاب بأحقيتهم بأرض فلسطين، وبتمسكهم بتقاليدها وعاداتها، فمن خبز الصاج، إلى العزف على الكرب والدبكة الشمالية في ساحة الجامعة، إلى التراثيات المعروضة هنا وهناك، هدف واحد ووطن واحد يلم شملهم بيوم واحد في دنيا الشتات. يشارك في اليوم الفلسطيني ككل سنة أكثر من 15 مؤسسة وجمعية أهلية فلسطينية من مخيمي البداوي والبارد.
